
لم تفلح الحملة الإعلامية الكبيرة التي شنها مدونون و اعلاميون على شركة موريتيل للإتصالات ولم تؤثر عليها بل زادتها قوة و اتساعا على اتساع فاق نسبة مستخدميها وعليه فإن الكثير منهم أصيب بخيبة آمال كبيرة فبعص هؤلاء مجند من طرف جهات تكن ااعداء لموريتيل و تسعى للتأثير عليها و بعضهم الآخر لم يشترك أصلا في موريتيل و آخرين مقلدون فقط لايحسب لهم حساب .
موريتيل شركة راىدة وطنيا و إقليميا ودوليا ...موريتيل هي الأفصل ...والزيادات التي تقدمها لزبنائها لم تستطع شركات الإتصال الأخرى أن تقدمها ؛علاوة على ذلك فالكثير الكثير من شركاء ماتيل و شنقتيل اضطروا الى اقتناء شرائح موريتل نظرا لجودتها و بساطة الحصول عليها ..موريتيل شركة كل الفئات الفقيرة و المتوسطة و الغنية ..موريتيل منكم ولكم و اليكم .
التحرير .
القسم: