لنفكر في إستراتيجية وطنية تمكننا من خلق مواطنة سليمة قائمة على أسس الوطن الجامع لكل المكونات على غرار ماهو واقع في جنوب النهر وفي الشمال المغرب والجزائر مثلا، فالمغربي، أيا كان ،يقول: أنا مغربي، وا
العشرية ليست سوداء كلها، الدبلوماسية الموريتانية بلغت أوجها، وقضي على المقعد الشاغر، إذا حضرت لم تستشر، وإذا غابت لم تسأل، وتألق موريتانيون في مراكز عليا في المنظمات الدولية، وأسندت لهم مهام، ملف ا
تناقلت المواقع الموريتانية مقالا للكاتب الصحفي ولد سيدي ميلة تناول فيه أسباب لجوء الحركات الزنجية الى حركة إيرا ، وتحامل الأخيرة أكثر على مجتمع البيظان دون المكونات الإفريقية التي لها تاريخ طويل م
سيقاوم له تمثال، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ، ليس في القدس، ولا تل أبيب، فقد يكون في مكان آخر من أعداء الأمس ،وأصدقاء اليوم ،نتنياهو ، فك الحصار عن إسرائيل، جوا، وبرا، وبحرا،زيارة هنا
الشطحات البرلمانية تقع في كل برلمانات العالم، بما فيها الكونغرس، حيث لا نائبا مطبلا، ولا آخر، يعدد إنجازات رئيسه، قليلة أو كثيرة، ولكن، مصلحة الأمة تجمعهم جميعا، سرا وعلانية، ولا يخفون مايظهرون، ال
من كان يظن أن البطل الذي قصف تل أبيب بصواريخ سكود ، و هازم الفرس، سيقع في قبضة الأمريكان؟
من كان يتصور أن صاحب النظرية الثالثة سيطارد في فيافي الصحراء ؟
العبودية ،او الإسترقاق، هي أبشع أنواع الظلم والإهانة التي إستخدمها الإنسان ضد نفسه،و مع تطور العقل البشري، وتحرر الإنسان من كل الأغلال، إلا أن العبودية لما تضمحل بعد رغم تحريمها وسن القوانين المجرم