وجه ولد عبد العزيز وابلا من الإنتقادات لوسائل الإعلام الخصوصية، والفنادق، والقادة السياسيين من وجهاء، ونواب، وساسة، ورئيس الجمهورية، لا يجوز للرئيس أن يكون مرجعية للحزب، فذلك مخلا بقوانينه
من المؤسف بناء أشياء على أوهام، الأطر والوجهاء، خلوا بالدستور و النظام الأساسي بالحزب، لا يوجد حزب الدولة، حتى الدكتاتوريات، لا يتكلم أصحابها عن حزب الدولة،،،
وجد النائب عن حزب الوئام/ UPR السياسي المخضرم بيجل ولد هميد في الوزير السابق سيدنا علي ولد محمد خونة الصديق المثالي الذي يفهم معنى العهد حيث لم يتخلا عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز واعتباره
صور من منزل الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز استعدادا للمؤتمر الصحفي أبرز الحضور النائب بيجل ولد هميد و الوزير السابق سيدنا علي ولد محمد خونة فضلا عن شخيات أخرى..
زغاريد وتجمهر وصياح أمام منزل الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز عشية مقابلة له أمام وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية وإنقطاعات واسعة للتيار الكهربائي في العاصمة نواكشوط...
كل الحسابات تشير الى خسارة ولد عبد العزيز اكلاسيكو المرجعية أمام خلفه فخامة الرئيس محمد ولد الغزواني، لكنه بالمقابل، منح الإعلام الوطني الرسمي والخصوصي ثقة وتقديرا الى جانب قناة الجزيرة الإخبارية