اجتمع مجلس الوزراء في القصر الرئاسي بقيادة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، في يوم 21/4/2021،ومن المقرر إتخاذ قرارات عدة تتعلق بمختلف القطاعات الحكومية.
تظاهر مئات المحتجين من المعلمين أمام مباني وزارة التهذيب الوطني، وفي ساحة الجمهورية، مطالبين بتلبية العريضة المطلبية، منسقية التعليم الأساسي احدى أهم المركزيات النقابية هي من دعت الى اضراب لمدة أرب
اتشاد من يوم 20/4/2021 أصبحت بحكمين، ملكي، وجمهوري في نفس الوقت،بعد رحيل الرئيس ادريس ديبي أتنو، إثر إصابته في المعارك الضارية، مع المتمردين، تشكل مجلس عسكري، على الفور،برئاسة ابنه محمد ديبي، جاءت
ماوقع في اتشاد هو انقلاب ناعم بإمتياز، الجيش مل من حكم ديبي، وتخلص منه، بطريقة ذكية، ، الحرب مع الجماعات المسلحة خارج الحدود، وعلى حدود اتشاد من جبهات شتى، والفساد الإداري، رغم أن حكم أسوأ المدنيين
برحيل أحد أقوى قادتها الرئيس التشادي ادريس ديبي أتنو، مشاكل التحديات الأمنية ستتفاقم، ومواليد جدد ربما ستظهر من الجماعات المسلحة، زيادة على المشاكل الأقتصادية، والإجتماعية، ليس في اتشاد وحدها، بل ف
رفض الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، التحدث أمام قاضي التحقيق، متذرعا بالمادة 93 من الدستور،دفاع ولد عبد العزيز، قاطع الجلسة على ضوء أن الإجراءات المعهودة لم تتبع وهي ابلاغ الدفاع ب48ساعة بالقضية