كانت المياه و الكهرباء في نقاط محددة في مدينة اركيز حتى لا أقول المقاطعة المترامية الأطراف قبل التقطيع الإداري الجديد، اليوم لا يخلو بيت أو كوخ أو خيمة ،أو قرية من حنفية أو مصباح، وتحولت مدينة اركيز إلى مركز تجاري للقرى مابين بتلميت وروصو في عهده.
بعد انفصال انتيكان عن اركيز ازداد التحدي، و تعددت الطموحات و تنوعت الترشحات من حزب الإنصاف من الأصدقاء والأحلاف ،لكن..للخبرة والدهاء مكانتهما إلى جانب العامل الديمغرافي.
لا أقول أنه أعيد اختياره، بيد أنه من أقوى الوجوه المترشحة لمنصب عمدة بلدية اركيز.
كما أن الوجوه المترشحة الأخرى، لها وزنها كيفاً... من الناحية المادية والفكرية وحتى الجماهيرية أحياناً أخرى، ، أما هو،أي محمد عبد الله السالم ولد أحمدوا، العمدة الحالي، فجمع الكم والكيف ،وهذين المعيارين يؤخذان بعين الإعتبار.