
قطع وبتر واحراق للغطاء النباتي في مقاطعة انتيكان من قبل مهاجرين من خارج ولاية إترارزة وأغلبهم من جنسيات أجنبية أكثرها من دول غرب إفريقيا، إلا أن هؤلاء يعملون لصالح موردين موريتانيين.
على السلطات الإدارية أن تتدارك خطور الحرب على الغطاء النباتي في مقاطعة انتيكان وإلا فإن بتر الأشجار وقطعها بشكل جنوني سيحول المنطقة إلى صحراء جرداء في وقت قياسي.
القسم:
بقية الصور:


