نعم..يجب رفض كل مسيرات، ركوب الأمواج، فقياداتها، خبراء في استخدام هذه المواد، والتلاعب بمشاعر المواطنين الأبرياء، ، فالوضع ليس بالمطمئن بعد زيادة أسعار المحروقات، ، مازلنا في ظلال العشرية، ومطالبهم التي دوخوا بها البلاد، حفروا لها في الأول من مارس سنة 2019 بمجرد التلفظ بأحرف التسويف في خطاب اعلان الترشح :
سنقضي على الفساد...
سنعيد الأموال المنهوبة...
سنقارب بين المكونات الإجتماعية...
سنبي عشرات آلاف السكن...
سنقضي على التهميش....
بعد ثالوث الحكومات، ياريت وتيرة العشرية، الفارطة، في مجال تسارع الإنجازات، الكبرى،والحريات العامة، تتم في عهد اللقاءات الروتينية، واستنشاق عبير أزهار القصر، و الرحلات المكوكية في شرق البلاد، وشمالها، ووسطها، والجلوس في المقاعد الأمامية في المناسبات الكبرى،رغم صفاء الأجواء وتلوثها أحيانا أخرى...
لم يفرز الشعب، بعد نخبة ..... تحقيق الإنتصارات العظمى، على الأمراض الإجتماعية، والإعاقات الإدارية...ثمة محاولات، لكنها لم تأخذ طريق النجاح.
بعد ذلك أمن الأفراد، وممتلكاتهم، جزء مكمل، وضروري للمحافظة على السلم الأهلي، وإن كان الأمن الغذائي، هو الركيزة الأولى من ركائز الحكامة والحكومات معاً.
محمد ولد سيدي المدير الناشر لموقع اركيز انفو