
منكم،وإليكم...
الخطابات الشرائحية، ترجمة لسياسات، غير متوازنة، ليس المهم الإقرار، بوجود مشاكل، مجتمعية، المهم خطوات عملية، تقلل من تلك الإختلالات...
بودكم، أن تلقوا نظرة على المؤسسات الإعلامية، كلها،قطاع واحد، يكفي، لتبيين، الإختلالات الجمة، وما أكثرها ،،،
من المهم أن نشاهد، مشاريع، عملاقة، ك تركيب السيارات، أو بناء مدن، ذكية،وأكاديميات في ولايات جديدة...
لقد عادت الخطابات الشرائحية، للأسف، بعد شوط طويل،، نجم عن خيبة الأمل،كان بالإمكان استغلال، فترة الهدوء، لبناء جسر التواصل، والقطيعة مع فلسفات، محاكاة السياسات العرجاء، التي أهلكت الحرث والنسل، ولكن، هيهات، هيهات ..
تقدمت، تعهداتي، زمنيا، لكن، الحصاد، هزيل، جدا، على كل الصعد،،،
في الأخير فإن، مسعود، هو أول من أضاع الفرصة على المعارضة، لكنه، يبقى شخصية، وطنية، مؤثرة...