الرموز.....محمد ولد سيدي

جمعة, 07/23/2021 - 19:40

لب كتابات نجيب محفوظ خلال المرحلة التاريخية، غيرة ونضال وتمرد، إبان الحقبة الإستعمارية ...
عظمة مصر، يجب أن تبقى خالدة، خلود الأهرام، ولن تكون كذلك إلا بقائد قوي بكل المقاييس...
رمسيس زمانه، وأزمنة أخرى،ليكوان يو، رئيس وزراء سنغفورة، طالبه مجلس الشعب " البرلمان " بالرئاسة الأبدية تقديرا لجهوده الكبيرة التي حولت البلد الفقير موطن البطالة والفقر والجهل والجريمة المنظمة الى" جوهرة العالم "،بدون وجود ثروات باطنية، ولا بحرية،ف ......رد ،ببرودة أعصاب هادئة:
لن أفعل شيء، إلا حق الوطن علي، والوطن، لايمكن للإنسان أن يفي له، مهما كانت انجازاته، لن أقبل " بالتمديد " ،لعل يغير بعضهم مسار الحكم، ويعيدنا الى نقطة.....0
في الديمقراطيات العريقة، هلا سمعتم، بقنانون حماية الرموز الوطنية؟
نحن......مازلنا في البداية، ولكل بداية، كبوة، وكم من كبوات، عاقت تجربتنا الديمقراطية، الوليدة؟
60سنة مقارنة مع أعمار الدول، لا تساوي شيئا، وتساوي الكثير، إذا قورنت، بعمر الإنسان، مايعني أن المشاكل الجوهرية، لدولة غنية بالثروات، المعدنية، والبحرية، ولديها مساحات شاسعة صالحة للزراعة، يجب أن تكون في الخمسين الأولى من الدول الأكثر ثراءًا وتقدماً،أما أن يكون، العكس، فإن الداء، لم يجد العلاج المناسب بعد، هذه هي قراءتي، وهذا هو ما استلهمه بصري وبصيرتي من ماهو واقع،،،
نريد موريتانيا، كوريا سامسينغ،ودبي إفريقيا، ولكن، الأمنيات لن تحقق الغايات، و لن يحقق الغايات إلا الإستراتيجيات الناجعة، إذا استوفت الأدوات اللازمة، الموصلة للأهداف الكبرى.
وجود أطقم من حلقات متعددة عجزت أن تحقق، ماحققته نظيرتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وإفريقيا جنوب الصحراء، وآسيا، من المستحيل أن تحقق المعجزات،راجعوا المؤشرات الدولية، وترتيب الدول حسب الحكامة الرشيدة، وجودة الخدمات، ومحاربة الفساد، وأمراض أخرى ....