
منذ أن دخلت البلاد معترك التعددية السياسية، مطلع تسعينيات القرن الماضي، واكب الوجيه، ورجل الأعمال، محمد ولد محمود، الملقب محمد كين، مراحل ومتغيرات الساحة السياسية.
ويعتبر منحه الثقة من أعلى سلطة في البلاد ،ك مرشح أول لمقاطعة الركيز ،ومن القوى المقاطعاتية، دليل على الدور الكبير الذي طالما بذله لصالح الحزب الحاكم من جهة، ومن جهة أخرى لصالح ساكنة المقاطعة، فقبل دخول وجوه وازنة شعبيا، اليوم، كان النائب محمد ولد محمود، أسد الجنوب بلا منازع.
على ضوء علاقاته الإجتماعية الواسعة، ونفوذه السياسي، ليس في مقاطعة الركيز وحدها، بل في عموم ولاية اترارزة، ظل النائب محمد ولد محمود، يحمل درجة نائب، خلال العقود الماضية، نظرا لتدخلاته لصالح عامة الناس، ليس في بلدية انتيكان وحدها التي ينتمي إليها، ولكن في جميع قرى وأرياف مقاطعة الركيز.
النائب محمد ولد محمود، رجل مراحل ،بإمتياز، ومسيرة حافلة بالعطاء، وإذا ضاقت الأرض على بعضهم، فإن النائب محمد ولد محمود، سيكون هو الوجهة والمقصد.
كما حضر في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة، فإنه حضر بشكل ملفت خلال الزيارة الميمونة التي قام بها فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لولاية اترارزة أمس الإثنين الموافق 5/7/2021...