يجب وقف الشحن، والخصومات المتعقلة، بقضية، لم تكن قائمة، اليوم، تتعلق بالعبودية،توجد، مخلفات،أو آثار، ليس إلا،،،
آن الأوان أن نحاكي الشعوب الخلاقة، في فرض وجودنا على الآخر، في الصناعة، والبحث العلمي، والرحلات الى الفضاء،،،
يجب أن نواكب الركب، في المدنية، والإستقلالية،الغذائية على الأقل، وأبحاث التكنولوجيا...
نريد موريتانيا، متصالة مع نفسها، خالية من الصراعات السياسية، و الفساد،والغبن، والإقصاء، الذي على أساسه، أنشأت ،المندوبية العامة للتضامن ومكافحة الإقصاء "تآزر" ،،،،
لا أوضاع ليبيا، ومالي، وإفريقيا الوسطى، واليمن، وسوريا، تعجبنا، و، نستعيذ بالله، منها،ولكن، تعجبنا المصالحة الوطنية الرواندية، ونهضتها، ونهضة ألمانيا، واليابان، وقوة فرنسا، بعد الحرب العالمية الثانية،،،
وحبذا لو طبقنا فلسفات ليكوان يو،رائد نهضة سنغفورة، ومهاتير محمد مهندس الإعمار في ماليزيا،،،
يمكن أن نكون سنغفورة " إفريقيا والعرب " ،نظرا للموقع الإستراتيجي، القرب من أوروبا، ونقطة التقاء العالم العربي وإفريقيا جنوب الصحراء، مع وجود دعامات تتمثل في:
ثروات معدنية متنوعة، شواطئ غنية، أراضي زراعية تعادل مساحات دول في الشرق الأوسط وأوروبا،قلة تعداد السكان، وحدة الديانة، المذهب المالكي،،،