أنا ،فوق الشرائحية، أنا للجميع، أكتب للشعب، من الشعب، شريحتي وطني، بكل أطيافه...
مايستحق الإشادة، نشيد به، ومايستحق النقد، ننقده، ولانخاف في الله، لومة لائم..
الوطن- فوق- كل- اعتبار- والوطن- فوق الجميع، حين كانوا يرقصون على المأمورية الثالثة ، لم تثنيني مولاتي، عن معارضة المأمورية الثالثة، والدعوة لنظام ملكي ،مجموعة الحقيقة فقط لبقاء عزيز، تدرك ذلك،الى جانب مركز الساحة، ونقابة الصحفيين الموريتانيين، وغيرها من المجموعات، وسلسلة:
حتى لا نكون ليبيا، في خزائن الشيخ غوغل، شاهد عيان، قبل بيان 12h الذي صب الزين على النار، وقلب كل الموازين، لحظة جمع التوقيعات على تغيير الدستور...
الدول، من حوالينا،تجاوزت الإكتفاء الذاتي، وأصبحت تشارك أمريكا وروسيا والصين وأوروبا في إطلاق الأقمار الاصطناعية، وغزو القضاء، وساستنا ،يكررون حلقات الهياكل، وحزب الشعب، في زمن الجائحة، وفي نفس الوقت، يمطرونا بسيل من النهب الموثق لخيراتنا، والفرسان يبيتون في قصور مطلاة بماء الذهب، وديناميك القطاعات الخدمية، متعطل بسبب تردي الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية للمدرسين،وهو،مايؤكد،بطلان،كل السياسات،التي قيم بها لإصلاح التعليم،،،
آن الأوان، أن نتغير، ونغير...
محمد ولد سيدي المدير الناشر لموقغ اركيز إنفو