
أعتقد أن موازاة الماركسيين بين الفكر والوضع الإجتماعي، يختلف كثيرا عن رؤية بعض المجتمعات التي تنظر الى الشخص من زاوية تراتبية، وبالتالي يجب أن نطهر أفكارنا ، ونتجاوز ماضينا المؤلم، وندرك أن الشعوب التي تقود العالم، وتحمل مشعل التقدم، إتخذت من المعرفة، والكفاءة، سلم الرقي والإبداع والقفز على الآخرين، في عالم الثورة الرقمية، بدا السباق الى الإبتكار والبحث عن حياة بديلة عن كوكب الأرض، أين نحن من هذا،
مشاكل جيو سياسية، إقتصادية و إجتماعية، وإختلالات بنيوياتية؟؟؟؟؟
الوسطية- المرجعية- الميثاق- حراكات لا تحصى ولا تعد- غبن- فساد- تهميش-
الصراحة مع الذات، تقود الى تجاوز العقبات كلها، ومهما تفننتم في التعابير اللغوية، بديعها، وبيانها، ومعانيها، واستخدمتم من الإقتباسات ، وحصدتم من اللايكات، والتعاليق، فإن ذلك لم، يعط حلولا لواقعنا الراكد، أقول الراكد لأننا لم نستطع أن نحقق الإكتفاء الذاتي، وتعليمنا وصحتنا وزراعتنا ومواصلاتنا، وبنيتنتا التحتية يجب أن تكون كلها أفضل من ماهي عليه الآن...