منذ أن أعلن التحقيق في الفساد ،وطبيعي أن ترد أسماء، من مختلف المكونات، لجأ بعضهم الى الإحتماء بالقبيلة، واقحامها، وقع هذا في زمن معاوية بعد إنقلاب فرسان التغيير، ووقع أيضا مع ولد عبد العزيز عند سجن رجال أعمال، وسياسيين كبار ضالعون في نفس التهمة، اليوم تتكرر القضية مع ولد الشيخ الغزواني، حيث أشعل أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز شبكات التواصل الاجتماعي، بالفيديوهات، مبررين التحقيق في استنزاف ثروات الشعب، بإستهداف قبيلة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ومن والاهم.
لنبتعد عن النعرات الطائفية، والجهوية، والقبلية، وعلينا أن ندعم الحكومة في سيعها الى تطبيق العدالة التي هي في صالح الجميع.
القبيلة والدولة المدنية لايجتمعان...