
ننتظر اللحظة التي يطوى فيها ملف الفساد والمفسدين، وتستعاد فيها الأموال المنهوبة، وتختفي فيها الوجوه التي ارتبطت أسماؤها، بملفات حرشاء، و أخرى لم تحسد،على الإخفاق، ننتظر الخبر المفرح الذي ستتسابق له،وسائل الإعلام الوطنية،وهو الإستغناء عن المنتجات الزراعية الأجنبية، وتدشين مصانع للسيارات، والأجهزة المنزلية،والأدوات الطبية..
موريتانيا 2021،نريدها ،تختلف عن موريتانيا سنوات 2000 ،وماقبلها...
سباق العالم، الى حياة بديلة عن كوكب الأرض،وغذاؤنا جله يأتي من الخارج، إذا تأخرت سفينة، تحمل مادة ضرورية، تحدث.....أزمة في السوق المركزي !!!
موريتانيا 2021 طفرة، و ،مصالحة، وبناء، وإبداع ••
القسم: