
أبدعت النائب ميمونة بنت التقي خلال مداخلة لها في البرلمان السابق حين ذرفت دموعها دفاعا عن برنامج رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز و عن سياسته الداخلية والخارجية ، لكنها لم تكن تتصور أن لدموعها ثمن ينسيها آلام الحياة ويضعها في بلاط السلطان عينت النائب ميمونة بنت التقي وزيرة في الحكومة في نفس الدورة البرلمانية التي سكبت فيها الدموع على هواء الموريتانية ودخلت موسوعة جينيس في الطرائف فهل سيسلك الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني نفس المسلك مع فريقه البرلماني الداعم لسياساته أم سيتخذ من الضحك و المزاح وسيلة للتعيين هذا ما سنراه في قادم الأيام ؟؟
القسم: