بعد خوض عسير ، وسجال شديد مع الخصوم من المعارضة ومن داخل حزبه لم يحصد كريم واد إلا الانتكاسات و الهزائم أدت به إلى الخلود في غياهب سجون العبيد أيام الحقبة الإستعمارية بداكار .
كريم واد الذي خرج من زنزانته بواسطة مفاوضات قطرية أعلن من منفاه بالدوحة بواسطة صفحته على الفيس بوك أن المعركة لم تنتهي و انه يترشح لرئاسيات ٢٠١٩ و انه كذلك واثق من النصر .
كريم واد بإعلانه هذا للترشح السابق لأوانه يبدو أنه مشارك للشباب في تخليد عيد الحب على طريقته الخاصة بولعه لكرسي الرئاسة.
القسم: