جمعت الذكرى التاسعة والخمسين لعيد الإستقلال المبارك ثلاث رؤساء إثنان منهم أطيح بهما بإنقلابات عسكرية هما محمد خونة ولد هيدالة و سيدي ولد الشيخ عبدالله والرئيس الحالي محمد ولد الغزواني هو ثالث الر
وشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الدكتور محمد عبدالله السالم ولد أحمدوا عمدة بلدية الركيز و الأمين العام لوزارة المياه والصرف الصحي.بمنسابة الذكرى التاسعة والخمسين لعيد الإستقلال المبارك؛ برز الش
الثامن والعشرين من شهر نوفمبر سنة 1960 ذكرى عيد الإستقلال المبارك، تصادف معركة لكويشيش العظيمة بقيادة البطل أحمد ولد الديد والتي قتل فيها اثنى عشر شخصا من الكتيبة الفرنسية بقيادة رابول وجرح العشرات
وصل فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مساء اليوم الاربعاء إلى مدينة اكجوجت، عاصمة ولاية اينشيري، في مستهل زيارة يشرف خلالها على الفعاليات المخلدة للذكرى ال59 لعيد الاستقلال الوطني.
بدأ الرئيس محمد ولد الغزواني يرسخ سلطته ويبعث رسائل مشفرة للمغاضبون المناصرون لسلفه محمد ولد عبد العزيز فقد أقوال الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني ظهر اليوم الأربعاء قائد تجمع الأمن الرئاسي "ب
أعلنت اللجنة المشرفة على الأنشطة المخلدة لعيد الإستقلال الوطني أن الرئيس محمد ولد الغزواني لن يغادر العاصمة نواكشوط إلا صبيحة الخميس الموافق الثامن والعشرين من شهر نوفمبر الجاري كما أن الأنشطة ستتق
لو نظر المغاضبون و المناصرون الى وثائقيات ماقبل 5/8/2005 ومارافق تلك الحقبة الحالكة من غناء وبهرجة ومسيرات وأشعار ؛ لكتاب؛ والمعرفة للجميل، لخطفت أبصارهم تحسرا وعتابا على تلك الحقبة السوداء من تار