كل الحسابات تشير الى خسارة ولد عبد العزيز اكلاسيكو المرجعية أمام خلفه فخامة الرئيس محمد ولد الغزواني، لكنه بالمقابل، منح الإعلام الوطني الرسمي والخصوصي ثقة وتقديرا الى جانب قناة الجزيرة الإخبارية
مازالت تقارير محكمة الحسابات تثير كثيرا من الجدل في الأوساط و الإجتماعية السياسية بعد الإطلاع على حجم الفساد المستشري في كثير من المشاريع و المؤسسات العمومية.
في عهد ولد عبد العزيز إنهارت مؤسسات، و تم الإعلان عن إفلاس شركات أخرى،منها ؛ سونمكس، و أنير ، المدير السابق للشركة الوطنية لصيانة الطرق تم اعتقاله قبل أن يقال في النصف الثاني من السنة الماضية وان
مازالت المدرسة الجمهورية تواجه العديد من العراقيل ومن أهم تلك العراقيل صعوبة الظروف المعيشية في الأرياف والقرى النائية خاصة آدوابة فضلا ضعف الرواتب وتغطية المدارس من طواقم المدرسين.
نظم ضحايا أطول دفعة من العقدويين وقفة احتجاجية أمام رئاسة الجمهورية دفعة المتعاقدين هذه هي أول دفعة اكتتبتها وكالة تشغيل الشباب و وزارة التهذيب الوطني وهم بالمناسبة أصحاب كفاءات وخدموا في سلك ال
شهدت الشهور الأخيرة من حكم ولد عبد العزيز عبثية في جميع القطاعات تحويلات بالجملة وترقيات للمتربصين و منح قطع أرضية و رخص للصيد وحتى تعيينات غير شرعية في مناصب عليا على حساب أصحاب الكفاءات العالية ا
من سره زمن ساءته، هذا هو حال الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز كانت الفنادق والقنوات تتسابق إليه، وترتفع أسهمها في سوق الزوار والمشاهدين والآن هاهي تتبرؤ منه وتتقاذفه كما يتقاذف اللاعبون الكرة، منذ
تهافت جموع كبيرة من الأعيان والوجهاء والمناديب يتقدمهم نواب وساسة وجمع غفير على منزل رجل الأعمال البارز والقيادي في حزب الأتحاد من أجل الجمهورية الحسن ولد الشيخ كما حضر مدراء ووزراء سابقون ورجال أع