يبدو أن الرئيس محمد ولد الغزواني يسير بخطى حثيثة وجد متسارعة ليثبت لناخبيه و خصومه أن أقواله ستتحقق بشكل عملي أولى المفاجآت دخوله في حوار مباشر مع المعارضة من أجل استتباب الأمن القومي للبلد وابرام تفاهمات سياسية.
الخطوة الثانية و المفاجئة للجميع هي إختيار سيدة على رأس الحكومة حسب بعض المصادر المطلعة و ينحصر إختيارها بين الوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس رئيسة حزب UDP و إحدى السيدات من كتلة متحدون.