.gif)
- ﺃﻋﻠﻨﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻦ ﻓﺘﺢ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ " ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﻼﺑﺴﺎﺕ ﺍﻟﺠﺮﺍﺋﻢ " ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺮﺽ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻔﻼﻥ ﻓﻲ ﻗﺮﻳﺔ " ﺃﻭﻏﻮﺳﺎﻏﻮ " ﺑﻮﻻﻳﺔ ﻣﻮﺑﺘﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻭﺧﻠﻔﺖ " ﻣﻘﺘﻞ ﺃﺯﻳﺪ ﻣﻦ 100 ﺷﺨﺺ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﻴﻦ ."
ﻭﺃﻛﺪﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻥ ﺻﺎﺩﺭ ﻋﻨﻬﺎ ﻋﺰﻣﻬﺎ " ﻋﻠﻰ ﺑﺬﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺠﻬﻮﺩ ﺍﻟﻤﻤﻜﻨﺔ ﻟﻤﻼﺣﻘﺔ ﻣﺮﺗﻜﺒﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ، ﻭﻣﻌﺎﻗﺒﺘﻬﻢ ، ﻭﻓﻘﺎ ﻟﻠﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﺑﻬﺎ ."
ﻭﺃﻋﺮﺑﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻦ ﺇﺩﺍﻧﺘﻬﺎ " ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺸﻨﻴﻊ " ، ﻭﻋﻦ ﺗﻌﺎﻃﻔﻬﺎ " ﻣﻊ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﺍﻷﺑﺮﻳﺎﺀ " ، ﻣﻀﻴﻔﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻧﻔﺬﻩ " ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﺴﻠﺤﻮﻥ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺗﺤﺪﻳﺪﻫﻢ ."
ﻭﺩﻋﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﻴﻦ ﺇﻟﻰ " ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﻭﺍﻟﻌﻴﺶ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﻓﻲ ﻫﺪﻭﺀ ﻭﺳﻜﻴﻨﺔ، ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺼﻌﺒﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻭﻗﺖ ﻣﻀﻰ ."
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻗﺮﻳﺔ " ﺃﻭﻏﻮﺳﺎﻏﻮ " ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﺪﺍﺋﺮﺓ " ﺑﺎﻧﻜﺎﺱ " ﺑﻮﻻﻳﺔ ﻣﻮﺑﺘﻲ ﻭﺳﻂ ﻣﺎﻟﻲ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﻮﻣﻴﺔ ﺍﻟﻔﻼﻥ، ﻗﺪ ﺗﻌﺮﺿﺖ ﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ، ﺧﻠﻒ ﺃﺯﻳﺪ ﻣﻦ 100 ﻗﺘﻴﻞ، ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺷﻴﻮﺥ ﻭﺍﻃﻔﺎﻝ ﻭﻧﺴﺎﺀ .
ﻭﺗﺤﺪﺛﺖ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﻣﺤﻠﻴﺔ ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺇﻋﻼﻡ ﻣﺎﻟﻴﺔ، ﻋﻦ ﺃﻥ ﻣﻨﻔﺬﻱ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ، ﺻﻴﺎﺩﻭﻥ ﺗﻘﻠﻴﺪﻳﻮﻥ ﻣﻦ ﻣﻜﻮﻧﺔ " ﺍﻟﺪﻭﻏﻮﻥ
